بدأت رحلة البلقاء في عام ٢٠١٤ في الأردن، بحملة شجرة لكل طفل، جنباً إلى جنب مع حركة سوق المزارعين لبيع منتجات صغار المزارعين، ولا سيما منتجات النساء لتقديم الاستقلال المالي.
منذ ذلك الحين، وصل المشروع إلى:
يقود المشروع ويديره بالكامل نساء، مما يدل على الابتكار الذي تقوده النساء ويغير صورة المرأة الريفية المسلمة في المجتمع. شهد المشروع تحول العديد من المزارعين والشباب والنساء إلى جزء من الاقتصاد الأخضر الذي يعتمد على استعادة التنوع البيولوجي وجمع المياه والسياحة الزراعية وسياحة المغامرات، ويستمر في تجديد موارد الطبيعة.